رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث قد كرر عبارة "لا تغيظوا أولادكم" في (أف4:6). وأمثلة الإغاظة كثيرة، لعل من أبرزها الضغط على الحرية الشخصية، والمطالبة بالطاعة في غير موضعها، وقد ذكر الكتاب أن نتيجة هذه الإغاظة فشل الأبناء. فهل يتحمل الآباء مسئولية هذا الفشل، وظلم أبنائهم بقيادتهم إلى الفشل؟! ولعل أول مظهر لهذا الفشل انقسام شخصية الابن، وحريته بين طاعته لأبيه واضطراره إلى عصيانه، أو تحمل مشاكل الطاعة..! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وأنتم أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم |
أيها الآباء لا تغيظوا أولادكم لئلا يفشلوا |
لا تغيظوا أولادكم |
أيها الآباء لا تغيظوا أولادكم لئلا يفشلوا |
لا تغيظوا أولادكم |