![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَفَرِحَ يُونَانُ مِنْ أَجْلِ الْيَقْطِينَةِ فَرَحًا عَظِيمًا!» (يون4: 6) الرَّبَّ الرؤوفَ والرحيمَ، في رأفتِهِ بِنَبيِّهِ، رأى غمَّه الشديد وغيظَه بسبب أن الله أشفقَ على هذه المدينة العظيمة، وأرادَ أن يعلِّمَهُ درسًا يكشف له من خلاله عن قلبِهِ المليء بالحنان والرحمة، فبينما كان يونانُ يجلس شرقي المدينة خارجًا، تحت مظلة صنعها لنفسه، أعدَّ الربُّ الإلهُ له يقطينةً ، فظلَّلتِ اليقطينةُ رأسَهُ الذي عانى كثيرًا في بطن الحوت من عُشب البحرِ الذي كان مُلتفًّا عليهِ (2: 5)، ففرِحَ يونانُ من أجلِ اليقطينةِ فرَحًا عظيمًا (4: 6)، وهذه تُعَدُّ من أعمالِ الرَّحمةِ الَّتي يعملها الرَّبُّ نحوَ عبيدِهِ وأتقيائِهِ (مز145: 8، 9). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| بينما ييأس الناس الملهمون بسبب خطاياهم إذ هي صغيرة |
| صُلب خارجًا كمدين فلا نخجل نحن من طردنا خارجًا |
| يونان شرقي المدينة |
| يونانُ الخارجُ من جوفِ الحوت والكارزُ لأهلِ نينوى |
| يونان شرقي المدينة |