رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وخان بنو إسرائيل خيانة في الحرام، فأخذ عخان بن كرمي بن زبدي بن زارح من سبط يهوذا من الحرام ( يش 7: 1 ) نجدهم يستخفون ويحتقرون قوة الأعداء، أمام ما يشعرون به من قوة في ذواتهم «لأنهم قليلون» (ع3). فماذا تكون عاي الصغيرة، أمام أريحا الحصينة وقد سقطت أسوارها المنيعة أمامهم؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنت مخوف للذين يستخفون بوصاياك |
الذين يتركون الله، ويحتقرون وصاياه |
لمجرد تجاهل الله له جعل أقرباءه يستخفون به وسط مثل هذه الآلام |
الأغبياء وحدهم |
وحدهم الذين |