المحبة بلغة الكتاب المقدس
"سمعتم أنه قيل تحبُّ قريبك وتبغض عَدُوَّك, وأما أنا فأقول لكم أحبُّوا أعداءكم, باركوا لا عينيكم, أحسنوا إلى مُبغضيكم, وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم, لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات, فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين, لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأي أجرٍ لكم, أليس العشَّارون أيضاً يفعلون ذلك" ( مت43:5-46).
v "وصيَّة جديدة أنا أعطيكم أن تحبُّوا بعضكم بعضاً, كما أحببتكم أنا تحبُّون أنتم أيضاً بعضكم بعضاً, بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حبٌّ بعضٌ لبعض" (يو34:13-35).
v "قال لهم: إن أحبنَّي أحدٌ يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً, الذي لا يحبُّني لا يحفظ كلامي"(يو23:14-24).
v "فبعدما تغدّوا قال يسوع لسمعان بطرس: يا سمعان بن يونا أَتحبني أكثر من هؤلاء؟ قال: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبك. قال لهُ: ارعَ خرافي, قال له أيضاً ثانية يا سمعان بن يونا أتحبني, قال له: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبُّك, قال له: ارعَ غنمي. قال له ثالثة: يا سمعان بن يونا أتحبني , فحزن بطرس لأنه قال له ثالثةً أتحبني. فقال له: يا رب أنت تعلم كلَّ شيءٍ, أنت تعرف أني أحبُّك, قال له يسوع: ارعَ غنمي" (يو15:21-17).
v "إنَّ كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله" (رو28:8).
v "من سيفصلنا عن محبة المسيح أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف" (رو35:8).
v "ولكن الله بيّن محبتَّه لنا لأنه ونحن بعدُ خطاةٌ مات المسيح لأجلنا" (رو8:5).
v "إن كنت أتكلَّم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبَّةٌ فقد صرت نحاساً يطنُّ أو صنجاً يرنُّ, وإن كانت لي نبوَّةٌ وأعلم جميع الأسرار وكلُّ علم وإن كان لي كلُّ الإيمان حتى أنقل الجبال ولكن ليس لي محبةٌ فلست شيئاً, وإن أطعمت كلَّ أموالي, وإن سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبةٌ فلا أنتفع شيئاً. المحبَّةُ تتأنَّى وترفق. المحبَّة لا تحسد. المحبَّة لا تتفاخر ولا تنتفخ ولا تُقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتدُّ ولا تظنُّ السوءَ ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق. وتحتمل كل شيءٍ وتصدّقَ كل شيءٍ وترجو كلَّ شيءٍ وتصبر على كل شيءٍ. المحبة لا تسقط أبداً" (اكو1:13-8).
v "أما الآن فيثبت الإيمان والرجاءُ والمحبَّة هذه الثلاثة ولكن أعظمهنَّ المحبَّة" (1كو13:13).
v "ومَن لا يحبُّ لم يعرف الله لأن الله محبةٌ" (1يو8:4).
v "إن قال أحدٌ أني أحبُّ الله وأبغضَ أخاه فهو كاذبٌ لأن من لا يحبُّ أخاه الذي أبصرهُ كيف يقدر أن يحب الله الذي لم يبصرهُ ولنا هذه الوصية منه أن من يحبُّ أخاهُ أيضاً". (1يو20:4).
v"أكتب إلى ملاك كنيسة أفسس... أنا عارف أعمالك وتعبكَ وصبرك... وقد احتملت ولكَ صبرٌ... لكن عندي عليك أنك تركت محبتك الأولى. فاذكر من أين سقطت وتب وأعمل الأعمال الأولى" (رؤ1:2-5). منقول