رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
" الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ . يُعْطِي الْمُعْيِيَ قُدْرَةً، وَلِعَدِيمِ الْقُوَّةِ يُكَثِّرُ شِدَّةً . اَلْغِلْمَانُ يُعْيُونَ وَيَتْعَبُونَ، وَالْفِتْيَانُ يَتَعَثَّرُونَ تَعَثُّرًا . وَأَمَّا مُنْتَظِرُو الرَّبِّ فَيُجَدِّدُونَ قُوَّةً. يَرْفَعُونَ أَجْنِحَةً كَالنُّسُورِ. يَرْكُضُونَ وَلاَ يَتْعَبُونَ. يَمْشُونَ وَلاَ يُعْيُونَ " . ( اش ٤٠ : ٢٨ - ٣١ ) 🍀🦅🍀 الله يعتنى بالانسان عناية عظيمه ولا يوجد انسان ليس تحت عناية الله خاصة اولئك الذين يطلبون وجهه ويحتملون الالام من اجل ذلك - مار اسحق السريانى 🍀🦅🍀 هذا هو ما يُردده الإنسان وسط تعبه الروحي... يحسب نفسه وحيدًا معزولًا حتى عن الله بسبب خطايانا نضعف في إيماننا، لكنه هو "يعطي المعييّ قدرة ولعديم القوة يكثر شدة" لذا نحتاج إلى طلب معونة الله ونحن فى عمق ظلام وتعب الخطيه ونسلم الأمر بين يديه فيسندنا حتى في إيماننا. |
|