رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولما رأت دليلة أنه قد أخبرها بكل ما بقلبه، أرسلت فدَعَت أقطاب الفلسطينيين وقالت: اصعدوا هذه المرة فإنه قد كشف لي كل قلبه... ( قض 16: 18 ) نحن إن كنا مُخلِصين، علينا أن نعترف أن فينا ميلاً للّعب بالخطية، لا الهَرَب منها. وأن نستهين بها بدلاً من أن نخاف منها. كم هو سهل، وربما مُلذ اللعب مع دليلة! وكم هو صعب أن ترفض أية صورة للعلاقة معها، وأن تقول: ”لا“، كما فعل يوسف الذي «أبى»! أن تفعل الخطية كأن تترك نفسك للجاذبية الأرضية، وأن ترفض الخطية كمَن يصعد ضد الجاذبية. ولكن هذا الذي يسير ضد الجاذبية يقترب من الله، ذلك لأن في قلبه جاذبية أعظم للأمور السماوية، وللحضرة الإلهية، فأيهما تختار؟ تذكَّر ماذا حدث لشمشون واعتبِرْ! وتأمل نهايته، وارتعبْ! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة مثيرة وجذابة، حول الولادة العجائبية لشمشون |
تذكَّر كفاية الرب واعتمد عليه |
تذكَّر يونان الرب |
تذكَّر كلمات المسيح |
صورة مقصوصه لشمشون الجبار |