التفكك الأسرى:
بسبب انشغال الوالدين بتوفير لقمة العيش،
أو لعدم إدراكهم بأهمية دورهم في تربية أولادهم،
أو بسبب سوء طباعهم التي تجعل الأبناء ينشأون محرومين
من القدوة والمثال الطيب العملي أمامهم.
مما يضع على عاتق الكنيسة ثقل خدمة أسر الأطفال والشباب بجانب خدمة الأولاد،
ومُحاولة توجيه جانب من الأنشطة الكثيرة التي لا نخرج منها
إلا بشغل وقت الشباب إلى أنشطة تجمع بين الطرفين،
الأسر وأولادهم كما نُكثر من الندوات واللقاءات والحوارات التي تجمع بينهم.
بدلا من توسيع الفجوة بينهم بانشغال الأولاد في دراستهم
طول العام، وانشغالهم بأنشطة الكنيسة طول الصيف.