ضياع الهوية:
وفقدان الأمل في المُستقبل بسبب قلة فرص العمل.
مما يجعلنا في حاجة إلى خُدام مُدركين لهذا ومملوءين إيمانًا
حتى يستطيعوا أن يعبروا بأولادنا إلى برّ الأمان من خلال
إدراكهم أن كمال هويتنا هو في المسيح وليس في تحقيق ذواتنا،
في نفس الوقت الذي يسعون فيه لفتح مجالات للعمل أمامهم.