رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وظهر بغتة مع الملاك جمهورٌ من الجُند السماوي مُسبحين الله وقائلين: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة ( لو 2: 13 ،14) إن الملائكة مشغولة بذلك الوليد المجيد، ومفتكرة فيه، فلم تنشغل بالشر والخطية، ولا وجَّهت فكرها إلى الإنسان، ولم تتكلم عن قساوة هؤلاء الناس وعدم إنسانيتهم في تركهم هذا الطفل الصغير يُوضع في مذود، بل انشغلوا بيسوع ورأوا الخليقة تُعتق من الشر. وما أهم هذا المبدأ وما أسماه. إن الافتكار بيسوع والمشغولية به له من القوة ما يجعلنا ننسى الخطية، ويعيننا على التخلص والتحرر منها ومن سواها، وهذه هي الواسطة الوحيدة التي تحفظنا من الشر، وتحرسنا من الافتكار بالأمور الأخرى. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لتنصت آذانكم من الآن إلى الصوت المجيد الذي ستتغنى به الملائكة |
24 ساعة مشغولة بربنا |
صورة الميلاد المجيد ( ميلاد يسوع ) مع أنشودة الملائكة |
مشغولة الناس |
بلوزة مشغولة من اليابان |