|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
14 - 01 - 2022, 05:08 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 فلما جاء يسوع إلى المكان، نظر إلى فوق فرآه، وقال له: يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك ( لو 19: 5 ) لم يكن زكا ينتظر أن يسمع اسمه من فم ربنا المتجسد، ولم يكن يخطر بباله أنه سيقبل في بيته ابن الله المبارك إلى الأبد، ولكن هكذا حدث، فيا لها من نعمة غنية تُمتِّع الخطاة والعشارين بهذه البركات والامتيازات الثمينة! يا لها من نعمة غنية تقدر أن تجعل الجمل يمر من ثقب الإبرة ( لو 18: 25 )! بل أكثر من ذلك تقدر أن تجمع بين الخاطئ المشتاق والمُخلِّص المُحب، فتزول كل العقبات، وتُذلَل كل الصعاب. 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الخلاص والمُخلِّص بعيدان |
| إن اسم المسيح من المسحة، فكل مسيحي يقبل المسحة |
| إن اسم المسيح من المسحة، فكل مسيحي يقبل المسحة |
| وماذنب قلبي المشتاق |
| الله المشتاق الي توبه كل ابن ضال |
العرض الشجري