رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما جاء يسوع إلى المكان، نظر إلى فوق فرآه، وقال له: يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك ( لو 19: 5 ) كان زكا مجتهدًا فلم يرتخِ أو يتعلل بالأعذار، ولم يَقُل ”إن كنت من المُخلَّصين فلا بد أن أخلص، ولا لزوم لإجهاد نفسي في هذا الأمر، وإن كنت من المختارين فلا بد أن أخلص، وإن لم أكن كذلك فلا فائدة من سعيي“. كلا. فإن هذه الأفكار لم تكن لتُشبع زكا لأنه رأى نفسه محتاجًا إلى الخلاص، ورآها على حافة أبدية عظيمة تُحتقر بجانبها أمور الحياة الحاضرة وتُحسب كغبار الميزان. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من كان في قائمة خدَّام الرب يلزمه أن يكون مجتهدًا ومتيقظًا |
أليشع كان مجتهدًا |
الأب البار يربي (أبناءه) حسنًا عندما يكون مجتهدًا في تعليم الآخرين |