![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «قَامَتْ وَسَجَدَتْ ... ثمَّ بَادَرَتْ وَقَامَتْ ... وَسَارَتْ وَرَاءَ رُسُلِ دَاوُدَ وَصَارَتْ لَهُ امْرَأَةً» ( 1صموئيل 25: 41 ، 42) أبِيجَايِل المؤمنة، التي كانت مُتميِّزة بفهمها الجيِّد ونشاطها وعدم إضاعتها للفرصة (ع18، 23، 42)، كما باتضاعها وتكريسها؛ فقد سألت من داود قائلةً: «وَيَكُونُ عِنْدَمَا يَصْنَعُ الرَّبُّ لِسَيِّدِي ... وَيُقِيمُكَ رَئِيسًا عَلَى إِسْرَائِيلَ ... فَاذْكُرْ أَمَتَكَ» (ع30، 31 – قارن هذا مع طِلبة اللص على الصليب في لوقا 23: 42). وقد كانت الإجابة أبعد مدى من كل آمالها، فقد اتخذها داود زوجةً له. وبدون أسف تركت خلفها غنى العالم لتُشارك الملك المرفوض المغَاير والبراري! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كانت أبِيجَايِل عاقـرًا |
| رسالة لك يجب ان تفهمها جيدا |
| اسرار تفهمها القلوب |
| النظر الجيِّد وإصابة الهدف |
| صورة لن بفهمها الا المصريون |