رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«خطِفَ رُوحُ الرَّبِّ فيلُبُّسَ، فَلَمْ يُبْصِرْهُ الْخَصِيُّ أَيْضًا، وَذهَبَ في طَرِيقِهِ فَرِحًا» ( أعمال 8: 39 ) الخصي الحبشـي كان أُمميًا متهوِّدًا. ونرى فيه أمرين: أولاً الاختيار، ثم الكرازة بإنجيل نعمة الله مصداقًا للقول: «فَكَيْفَ يَدْعُونَ بِمَنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ. وَكَيْفَ يُؤْمِنُونَ بِمَنْ لَمْ يَسْمَعُوا بِهِ؟ وَكَيْفَ يَسْمَعُونَ بِلاَ كَارِزٍ؟» ( رو 10: 14 ). |
|