رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرب إلهنا كلَّمنا في حوريب قائلاً: كفاكم قعودٌ في هذا الجبل، تحولوا وارتحلوا وادخلوا ... انظر. قد جعلت أمامكم الأرض. ادخلوا وتملَّكوا ( تث 1: 6 - 8) يسمح الرب بحكمته أن تكون هناك محطات من الراحة والجلوس لشعبه أثناء رحلة البرية. على أن السماح الإلهي في هذا الأمر لا يعني البقاء في تلك المحطات وقتًا أكثر مما حددته حكمة الرب. هناك فوائد من تواجد الشعب في تلك المحطات، منها أن يستريح الشعب من عناء المسير، ويراجع محطات الماضي، ويستعد للرحيل للمحطات القادمة. هناك أيضًا خطر على الشعب في تلك المحطات إن كان يُفضِّل الجلوس، على الرحيل والسعي للأمام. لأن الجلوس غير مُكلِّف، بينما الارتحال فيه بذل للطاقة ويحتاج للاجتهاد. ونحن بالطبيعة ميّالون للكسل والتراخي. وكل ما طالت مدة الجلوس، زاد الكسل وصعب النهوض. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بيت الرب إلهنا التمس |
مَن مثل الرب إلهنا؟ |
الله كلَّمنا في ابنه |
الرب إلهنا رب واحد |
أيها الرب إلهنا |