رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«حبلت المرأة وولدَت ابنًا. ولـمَّا رأتهُ أنه حسنٌ، خبأتُهُ ثلاثة أشهر» ( خروج 2: 2 ) تُمثل يُوكابَد درسًا هامًا، وهو كيف تكون هناك امرأة مؤمنة تقيَّة في هذا العالم اليوم. ومعنى اسمها ”الرب مجيد“. وحتى في القليل الذي نعرفه عن حياتها، كانت تعكس مجد الرب، وكل تصرفاتها كانت بالإيمان ( عب 11: 23 ). وعلى الرغم من الظروف الرهيبة من العبودية والخطر وقسوة الحياة في مجتمع شرير، كان عَمْرَام ويُوكَابَد لديهم ثلاثة أطفال. ولقد وُلد الثالث في وقت صدور مرسوم الموت. إن إيمان هذه المرأة وتصرفاتها يُقنعنا بأنه يجب على المسيحيين الحقيقيين أن يكون لديهم أطفال، حتى في ظل قبح ورداءة المناخ في العالم اليوم. وإذا كان أولاد الله ليس لديهم أولادًا للسماء، فكيف لنا أن نتوقع أن يكون هناك جيل من القادة الروحيين لمجد الله والناس؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نتعلم من بطرس درسًا هامًا |
يُوكابَد وبطاعة الإيمان |
أدركت يُوكابَد أن هذا الطفل غير عادي |
يُوكابَد غرست في قلب طفلها هوية الله |
تصمبم للبابا كيرلس |