04 - 01 - 2022, 05:15 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أنَّ القلب، والضمير، والإيمان يظهرون بصور متنوعة، ويكونون مصدراً لفعل المحبة. فإذا كانت النية مستقيمة، وإن كان الإيمان يوفّر اقتناعاً راسخاً، فعندئذ يكون الضمير مرتاحاً. "لْيُحافِظوا على سِرِّ الإِيمانِ في ضَميرٍ طاهِر" (1 طيموتاوس 3: 9). الإيمان هبة مجانية يهبها الله للإنسان. باستطاعتنا أن نفقد هذه الموهبة التي لا تقدر بثمن؛ والقديس بولس يحذّر تلميذه طيموتاوس من ذلك: "تجَنّد التجنُّد الحميد، متمسكا بالإِيمانِ والضَّميرِ السَّليمِ الَّذي نَبَذَه بَعضُهم فانكَسَرَت بِهِم سَفينةُ الإِيمان" (1 طيموتاوس 1: 19).
|