رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَلمْ يَقُمْ بَعْدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيل مِثْلُ مُوسَى الذِي عَرَفَهُ الرَّبُّ وَجْهًا لِوَجْهٍ ( تثنية 34: 10 ) علاقة موسى الناجحة في دائرة الأعداء «في جميع الآيات والعجائب التي أرسلَهُ الرب ليعملها في أرض مصر بفرعون وبجميع عبيده وكل أرضهِ» ( تث 34: 11 ): صحيح أن هذه الأيات والعجائب حدثت في بداية خدمة موسى، ولكنها ظلت في ذاكرة السماء، لم ينسَ أو يسقط عمل واحد من أعمال موسى الأولى أبدًا. هذه الأعمال كانت آيات وعجائب، وهذا ما نراه في الضربات العشرة التي أوقعها موسى على أرض مصر، وكل ما عمل في أرض مصر ظل موضوع تقدير الله للنهاية. وكيف لا يكون هكذا وقد تمجَّد الرب في هذه الأمور؟ دعونا نعرف أن مرور السنين لا يلغي تعب خدام الرب، فالله يسجل كل شيء، ويعرف كل شيء جيدًا. |
|