بعد ميلاد يسوع, لمعت نجمة ببريق شديد متحركة من الشرق إلى الشمال. فقادت الثلاث رجال الحكماء لابن الله. كانوا يستمتعون بوقت جميل يحمدون ويعبدون ويمجدون الله وكان يوجد فرح عظيم فيما بينهم. ليس الله هو ذاك الآب الذي نهرب منه. قال الكتاب المقدس هذا قبل مجيء المسيح, لم يكن الإنسان بأكمله معدا و محسوباً, فلم يكن له علاقة مع الله ( أفسس 12:2 , 13 ) . لكن تغّير هذا كله, لأننا الآن شعبه وأعضاء في العشيرة. كل واحد الآن يُعرّف نفسه على انه ابن الله.