رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حينما سقطنا بإرادتنا وحريتنا وتحت مسئوليتنا نحن فقط، لم تتوقف محبة الله قط، بل أشفق علينا بمحبة صارت ظاهره لنا في أتساع أكبر حسب ما عرفناها في ورطة سقوطنا المخيف، فراينا رحمته المتسعة والغنية للغاية ومحبته لنا وسعيه لفرحنا [ الله الذي هو غني في الرحمة من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها. ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح، بالنعمة أنتم مخلصون ] (أفسس 2: 4و 5) ... |
|