رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عمل المستقيم في عيني الرب وسار في طريق داود أبيه ولم يَحِد يميناً ولا شمالا ( 2أخ 34: 2 ) نقرأ عن يوشيا أنه "سار في طُرق داود ولم يَحِد يميناً ولا شمالاً". ويا لها من شهادة يسجلها الروح القدس عن شاب! كم نشتاق إلى هذا القرار الصريح! لا يمكن تقديره تماماً في الأيام الحاضرة - أيام الرخاوة والتساهل - أيام الحرية الكاذبة والطيبة الظاهرية - قرار يمنح الفكر سلاماً عظيماً. الإنسان المتردد لن يتمتع بالسلام بل هو دائم التذبذب بين الأمام والخلف "رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه" يجتهد أن يرضي كل شخص، وفي النهاية لا يرضي أحداً. أما الرجل المكرس، فهو على العكس لأنه يشعر بأن عليه أن يُرضي واحداً فقط، وهذا يعطي ثباتاً للحياة والأخلاق، يركز العين في الرب وحده. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كلمة "يوشيا" بالعبرية معناها "يهوه يشفي" أو "الرب يعين" |
" يوشيا " " الذى شُفِىَ من قِبَل يهوه " |
يوشيا لم يَحِد يمينًا ولا شمالاً |
يوشيا سار في طُرق داود أبيه |
لا تلتفت يميناً أو شمالاً |