رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّ التَّابُوتَ وَإِسْرَائِيلَ...فِي الْخِيَامِ، وَسَيِّدِي يُوآبُ وَعَبِيدُ سَيِّدِي نَازِلُونَ عَلَى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ ( 2صموئيل 11: 11 ) كما أن “أُوريَّا” نراه – في فطنة ناضجة، وتأوُّه عميق – يُقدِّر حالة شعب الرب، فيقول: «ساكنون في الخيام». ثم في أدب راقٍ وتواضع جَم، يقول: «وسيدي يوآب وعبيد سيدي (الملك) نازلون على وجه الصحراء». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسكب علينا فطنة |
كان “أُوريَّا” في أورشليم وعقله وقلبه مع شعبه |
كان “أُوريَّا” يعرف قيمة “إسرائيل” |
يا للسمو في أخلاق “أُوريَّا” |
آه. لو فطنت! |