رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أعظم هذا الفرح: لقد تجسد اَللُه بيننا وتصالح معنا وأدخلَنا الى شركتـه. ويا لها من خطوة مباركة تلك التي اتـُخذت لاستقرار السلام وتوطيد الصلة بين اَلله والإنسان، إذ اتحدت الطبيعتان في شخص المولود العجيب ، وفي هذا نرى أعمق الأسرار وأغنى رحمة. |
|