رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
احملوا نيري عليكم وتعلَّموا مني، لأني وديعٌ ومتواضع القلب، فتجدوا راحةً لنفوسكم، لأن نيري هيِّن وحملي خفيف ( مت 11: 29 ، 30) إن الانحناء دائمًا بتواضع تحت يدي الله لشيء عظيم. هذه هي حقيقة حَمل نير المسيح علينا. وهذا كما يؤكد الرب لنا، هو السر الحقيقي للراحة. في أي شيء كان يتمثَّل هذا النير؟ في الخضوع المطلق لإرادة الآب، الأمر الذي نجده في كل حياة ربنا ومخلِّصنا المعبود. لقد استطاع أن يقول: «نعم أيها الآب، لأن هكذا صارت المسرة أمامك» ( مت 11: 26 ).\ ما كان مُسِرًا لقلب الآب كان يُسرّ الرب يسوع. |
|