رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأخذ من حجارة المكان ووضعه تحت رأسه... ورأى حُلمًا، وإذا سُلَّم منصوبة على الأرض ورأسها يمس السماء، وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة ( تك 28: 11 ، 12) إن كنا نرى في السلم الوسيط الوحيد بين الله والناس، طالإنسان يسوع المسيح، فإننا نرى في الحجر الذي وضعه يعقوب تحت رأسه رمزًا ثانيًا للرب يسوع، الحجر الذي رفضه البناؤون. كما قال عنه الرسول بطرس: «الذي إذ تأتون إليه، حجرًا حيًا مرفوضًا من الناس، ولكن مختارٌ من الله كريم» ( 1بط 2: 4 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع أنّه هو الوسيط الوحيد |
يسوع المسيح الوسيط الوحيد بين الله والناس |
المسيح الوسيط الوحيد |
الوسيط الوحيد |
الوسيط الحقيقي بين الله والناس |