رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذًا يا إخوتي الأحباء، كونوا راسخين، غير متزعزعين مُكثرين في عمل الرب كل حينٍ، عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب ( 1كو 15: 58 ) التعب الباطل. هذا النوع من التعب هو تعب الإنسان الطبيعي، تعبٌ غرضه الحصول على المزيد من أمور هذا العالم، هو تعب مَن يواصلون السعي نحو الغنى والجاه، أو حتى مَن يكدحون وراء لقمة العيش، يقول عنه الكتاب: «باطلٌ هو لكم أن تبكروا إلى القيام، مؤخرين الجلوس، آكلين خبز الأتعاب» ( مز 127: 2 )، ويقول الحكيم أيضًا: «ثم التفتُّ أنا إلى كل أعمالي التي عملتها يداي، وإلى التعب الذي تعبته في عمله، فإذا الكل باطل وقبض الريح، ولا منفعة تحت الشمس» ( جا 2: 11 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يجب أن يكون هناك خزي حتى يأكل التعب الباطل والأعمال الكاذبة |
الوضع الطبيعي للإنسان على الأرض هو التعب |
خطة الإنسان الطبيعي |
الإنسان الطبيعي .. الخاطئ |
الإنسان الطبيعي | الإنسان العتيق |