![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرًا، والظلام باقٍ .. وقالت .... أخذوا السيد من القبر، ولسنا نعلم أين وضعوه! ( يو 20: 1 ، 2) يبدو أن مريم ظنت أنها قد استعادت نفس العلاقة التي كانت لها به من قبل (علاقة العيان). ولكن لم يكن ممكنًا أن تستمر معرفتها له على هذا الأساس. بل علاقتها به الآن أسمى وأعظم، فبصعوده إلى أبيه، صار لنا كماله. إنه لها الآن في السماء، باعتباره الرأس المبارك للخليقة الجديدة، والتي فيها تلاميذه هم إخوة له. كم عجيبة هي نعمة ربنا يسوع المتفاضلة! ولقد سُرّ الرب أن يُعلن نفسه هكذا، ليس لأذكى الرجال ولا أكثرهم حيوية، بل لامرأة كان حبها له حقيقي لا يتزعزع، وهي أول شاهد على قيامته ( مر 16: 9 ). فهل نرغب نحن أيضًا في نفس التكريس القلبي له؟! |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مريم ان حبها دائما يطلب لأن حزنها يسعى للحصول على تعضيد | Mary Naeem | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 0 | 28 - 07 - 2023 11:42 AM |
القديسة مريم عاشت بقوة حبها لله ولإبنه | Mary Naeem | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 0 | 28 - 07 - 2023 11:34 AM |
فكما دُعِيَت مريم أمًا ليوحنا من أجل حبها الوالدي وليس لأنها أنجبته | Mary Naeem | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 0 | 18 - 01 - 2023 01:22 PM |
فكما دُعِيَت مريم أمًا ليوحنا من أجل حبها الوالدي | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 1 | 30 - 11 - 2021 03:12 PM |
حبها أيوة حبها | walaa farouk | بيت على الصخر | 0 | 31 - 07 - 2021 06:27 PM |