ألا نغار -«حسنة هي الغيرة في الحسنى» (غل4: 18)– من بني قورح هنا وهم يرددون «لأن يومًا واحدًا في ديارك خير من ألف. اخترت الوقوف على العتبة في بيت إلهي على السكن في خيام الأشرار« (مز84 : 10).
وإن كنا نرى في الاجتماعات إلى اسم الرب مظهرًا لبيت الله. إلى أي درجة نتمم وصية الرسول بولس «غير تاركين اجتماعنا كما لقوم عادة، بل واعظين بعضنا بعضًا، وبالأكثر على قدر ما ترون اليوم يقرب» (عب10 : 25).
ليت تقديرنا لله ولبيته يزداد، ونردد على الدوام مع داود: «فرحت بالقائلين لي: إلى بيت الرب نذهب» (مز122 : 1)