رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«مَاتَ كَذَا سَرِيعًا» ( مرقس 14: 44 ) هذا هو سر المشهد، بل هو أيضًا مجده. وحتى اللحظة التي صُلب فيها الرب يسوع كان الصليب رمزًا للعبودية والإثم، فانقلب بعد ذلك إلى رمز للبطولة والتضحية والخلاص. منذ ذلك التاريخ والناس يفخرون بالصليب، وطبعوه على رايات الجيوش وأعلام الدول، وأحاطوه بأغلى الدرر على تيجان الملوك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ذبيحتنا الخطية والإثم |
حرية زائفة ستقودهم للعبودية |
آرميا النبي | وأخضعك للعبودية في وسط أعدائك |
في الرجل رمزًا للعقل وفي المرأة رمزًا للروح |
الشهوة والبُخل والإثم واللذّة العالميّة |