رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اسْتَعِيرِي..أَوْعِيَةً ...فَارِغَةً. لاَ تُقَلِّلِي. ثُمَّ ادْخُلِي وَأَغْلِقِي الْبَابَ ..وَصُبِّي فِي جَمِيعِ هَذِهِ الأَوْعِيَةِ، وَمَا امْتَلأ انْقُلِيهِ ( 2ملوك 4: 3 ، 4) «بحسب إيمانكما يكون لكما» ( متى 9: 29 ) هذا هو الصوت المُنبعث من المعجزة التي عملها أليشع هنا، لأنه كلَّما كانت هذه الأرملة تُقدِّم أوعية كلَّما كان وعاؤها يُقدِّم زيتًا. فكان الزيت يتوقف على الأوعية، والأوعية كانت قياسًا للزيت. وبمعنى آخر: كانت القوة الإلهية ترافق الإيمان، وكان الإيمان قياسًا لموارد الله العاملة في تلك الفرصة. |
|