رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي، وتنتظروا ابنه من السماء، الذي أقامه من الأموات، يسوع، الذي يُنقذنا من الغضب الآتي ( 1تس 1: 9 ، 10) نحن لم نبالغ في رسم صورة. فالحالة التي كنا عليها أدبيًا وروحيًا تطابق هذه الحالة التي نفترضها، ولكننا أُدخلنا إلى عبادة وخدمة الله مثلث الأقانيم كمفديين ومولودين ثانية. فيا له من تغيير أدبي عظيم، ذلك الذي أحدثه الإنجيل، ويا له من إنعام عظيم نُدركه عندما نتذكَّر أنه، وإن كان الجسد لا يزال فينا يعرِّضنا للوقوع في الخطية، فإننا قد نُقلنا إلى عبادة الله السامية المقدسة. ولقد صار لنا أن نخدم مشيئته وقصده وتدبيره الموضوعة قبل تأسيس العالم. وإذا أدركنا هذا، لن يكون لدينا أية رغبة أن نتهرّب من عمله، بل سنُسرع إليه بكل فرح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كيف نخدم؟ وبأي روح نخدم؟ وما هو جوهر الخدمة؟ |
كيف نخدم ؟ وبأي روح نخدم ؟ وما هو جوهر الخدمة ؟ |
خطة الله وقصده |
هناك فرق بين ما نقوله وما نقصده حقا |
ابويا دايما عنده حق وقصده خير |