رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالإيمان موسى لما كبر أبى أن يُدعى ابن ابنة فرعون، مُفضلاً بالأحرى أن يُذل مع شعب الله على أن يكون له تمتع وقتي بالخطية ( عب 11: 24 ، 25) قد كان هناك جانبان لقرار موسى المجيد: السلبي منهما ترْك، والإيجابي قبول. وهكذا يأتي الترتيب دائمًا في كلمة الله، ينبغي أن ”نكف“ «عن فعل الشر» قبل أن ”نتعلم“ «فعل الخير» ( إش 1: 16 ، 17). لا بد أن «يترك الشرير طريقه» قبل أن ”يتوب“ «إلى الرب» ( إش 55: 7 ). لا بد أن «نرجع إلى الله من الأوثان» قبل أن نستطيع أن «نعبد الله الحي الحقيقي» ( 1تس 1: 9 ) |
|