تضع الكنيسة المقدسة أمنا مريم العذراء كنموذج نتقدى به فتذكرلنا أولاً أنها كانت تواظب مع الرسل على الصلاة حيث كانوا يجتمعون معاً بنفس واحدة(أع 14:1) ومنذ ذلك الحين حتى يومنا هذا وعلى مدى الاجيال تبقي امنا العذراء مريم والدة الاله عضواًُ أساسيًا متميزًا كنموذج ومثال رائع ومشارك لبناء النفس البشرية .