رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ردَّ الرب سبي صهيون، صرنا مثل الحالمين. حينئذٍ امتلأت أفواهنا ضحكًا، وألسنتنا ترنمًا. حينئذٍ قالوا بين الأمم: إن الرب قد عظّم العمل مع هؤلاء ( مز 126: 1 ، 2) السبي هو التأديب الموجع مِن قِبَل إله مُحب. السبي هو الفصل عن تعزيات الروح القدس، وقد يصاحب السبي أيضًا آلام زمنية متنوعة تُخرج الآهات من أفواهنا، والأنّات من قلوبنا، والدموع ـ رغمًا عنا ـ من عيوننا .. ولكن إلى متى يستمر هذا السبي؟ .. إلى متى نُحرم من التعزيات؟ .. إلى متى نئن ونتألم ونتوجع؟ |
|