رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ردَّ الرب سبي صهيون، صرنا مثل الحالمين. حينئذٍ امتلأت أفواهنا ضحكًا، وألسنتنا ترنمًا. حينئذٍ قالوا بين الأمم: إن الرب قد عظّم العمل مع هؤلاء ( مز 126: 1 ، 2) نفذت هذه الكلمات إلى أعماق قلبي، فنحن نرتبط بإله قدوس لا يطيق الشر، وفي غفلتنا وتهاوننا قد تنحرف أرجلنا إلى مزالق الشر، حتى لو كنا ما زلنا محتفظين بأماكننا بين الأخوة، مستمرين في عبادتنا، نشطين في الخدمة، وفي أعين الجميع بلا لوم. لكن ما أطهر عينا ذلك الإله القدوس. إنهما لا تستطيعان النظر إلى الشر. إنه يرى الخطية التي لا يراها أحد على الإطلاق، وحينئذٍ تمتد يد الرب علينا بالتأديب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا ابني قد نفذت حربة في قلبي فقطعتني |
لكنك في أعماق قلبي |
يا عدرا نفذت خمرة قلبي |
أفحص أعماق قلبي |
من أعماق قلبي انا أناديك |