رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في يوم الخير كن بخير وفي يوم الشر اعتبر ( جا 7: 14 ) إن كان الله قد سمح بهذا الشر، وهو لا يُسرّ بأن يُحزِن بني البشر، فذلك لأنه كان ضرورياً ( 1بط 1: 6 ). هناك خطران يهدداننا في هذا الشأن وهما: احتقار تأديب الرب، أي عدم المُبالاة به، والخوار ( عب 12: 5 ). إن الخوار يترقبنا لسببين رئيسيين: السبب الأول هو إظهار ضعفنا. "إن ارتخيت في يوم الضيق ضاقت قوتك" ( أم 24: 10 ). قوتك! ألا يحدث لنا أحياناً في يوم الخير أن نظن أننا أقوياء؟ ألا يظهر ذلك في الاتكال على الغنى أو على المواهب الروحية التي لنا؟ |
|