رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ... الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي ( خروج 15: 1 ، 2) «الرَّب .. نشيدي» إن أحلى وأجمل الترنيمات هي التي يكون موضوعها شخص الرب يسوع «قوتي وترنُّمي الرب، وقد صارَ لي خلاصًا» ( مز 118: 14 ). والمؤمن يُمكنه أن يترنَّم، ليس فقط في الظروف السهلة، لكن أيضًا وسط الأزمات والأوقات الصعبة، لأن «الله صانعي» هو «مؤتي الأغاني في الليل» ( أي 35: 10 ). ففي السجن «ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يُصلِّيان ويُسبِّحان الله، والمسجونون يسمعونهما» ( أع 16: 25 ). والرب رنَّم وسبَّح في ليلة آلامه على الرغم من عِلمه بأهوال الدينونة التي كان سيواجها ويحتملها «سبَّحوا وخرجوا إلى جبل الزيتون» ( مت 26: 30 ) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حلى كل صعب وشديد يا عدرا |
اتِّباع الطَّريق التي أعلَنَها الرَّب لأنَّها تُسَمَّى أيضاً طَريق الرَّب |
(مز 104: 34) فيلذ لك نشيدي |
فأنتـــ لي وَحدي |
آه يا رب وسيدي |