رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَبَقِيَ يَعْقُوبُ وَحْدَهُ، وَصَارَعَهُ إِنْسَانٌ حَتَّى طُلُوعِ الْفَجْرِ » ( تكوين 32: 24 ) مخاوف عدم إيمانه من عيسو والأربع مئة رجل أثارت غيرة الرب ليُقاوم عبده. وما هي عاقبة هذا كله؟ تحققت ليعقوب النعمة هنا نظير المجد في بيت إيل. فالغريب المصارع رضيَ من فيض نعمته أن يغلبه يعقوب الجبان الضعيف الخائف، وبدأ الروح القدس ينهض الإيمان في نفسه «فَقَالَ: لاَ أُطْلِقُكَ إِنْ لَمْ تُبَارِكْنِي». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ولا تسقطوا من إيمانه |
غير صادق في إيمانه |
روحى هيمانه فيك |
الملكه هيلانه |
القديسة هيلانه |