رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أما أنا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله. توكلت على رحمة الله إلى الدهر والأبد» ( مز 52: 8 ) المؤمن أيضًا مدعو للوجود الدائم في محضر الرب، فيعيش كأنّ الرب أمامه في كل حين، ويتمتع بوجوده معه في داخل الاجتماع وخارجه، وهو أمرٌ يمجّد الرب، ويُبقي المؤمن متّكلاً ع لى رحمة الله بصورة مستمرة، فهو - تبارك اسمه - مَن يحفظ أولاده، ويعين ضعفاتهم للبقاء في هذه الحالة المقدّسة. |
|