رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه وقتُ عملٍ للرب ( مز 119: 126 ) ثم هل استطاع أساطين العلم والأدب أن ينقذوا العالم من فوضى الأخلاق والفساد الضارب بأطنابه في كل مكان؟ ألا أن كل شيء ينادي بالويل ويدعونا للصلاة. وهل هناك طريق ممهد يجلو الغامض ويحل المسائل ويفك المُعضلات ويخلّص من الشدائد والضيقات ويقضي الحاجيات التي بحسب مشيئة الله غير المقادس الإلهية؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفرح والحزن بحسب مشيئة الله |
ألم مقدس بحسب مشيئة الله |
الحزن الذي هو بحسب مشيئة الله |
لو الألم بحسب مشيئة الله |
هل أصلي بحسب مشيئة الله؟ |