حزنت أمه عليه و على الحالة السيئة التى وصل إليها من الشر فكانت تنصحه و لكنه كان لا يعتنى بكلامها " يقول فى اعترافاته " لمن أمى كانت تلح على بشدة التحريض لاعتزال الغوانى و كل أسباب الفجور و أما انا فما كنت اعيرها أذنا صاغيه و لا اكترث بأقوالها لأنها أقوال امرأة
+ عكف اغسطينوس على دراسة الفقه و القوانين لأنه كان يريد أن يكون قاضيًا أو محاميًا