رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وها هو ذا يجىء موسم الصوم فى هذه السنة والعالم كله يتطلع إلى مَن يخلص ، فالضربة بلغت من القدم للرأس ، والحال بلغ إلى نزاع الموت الأخير والكل يتطلع إلينا طالباً المعونة بل طالباً برهان الحياة التى فينا ، ألسنا نموت عن العالم كل يوم ؟ و لكن يالحزنى فنحن لا نملك إلا دموعنا وصرنا كالشجرة التى تعوقت عن إعطاء الثمر فى أوان الثمر وصار مصيرها فى خطر ، لأن صاحب البستان طلب إخلاء الأرض لولا البستانى الكريم الذى وقف يتشفع فيها هذه السنة أ يضاً. .... الأب القديس متى المسكين
|
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الاستفادة من موسم الصوم الكبير |
اضخم منزل من الشوكولاتة في العالم يدخل غينيس |
طبيب يحول حياة ربة منزل إلى جحيم.. حَرَمَها من الحياة الآدمية |
الصوم هو موسم التوبة |
بالصور.. الحزن يخيم على منزل وردة بالمنيل |