02 - 12 - 2021, 12:04 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الحُسن غش والجمال باطل،
وأما المرأة المتقية الرب فهي تُمدح
( أم 31: 30 )
كان قلب راحيل بِركة آسنة.
فمع أنها تمتعت بأكبر قدر من الحب الذي تتمناه أية إمرأة،
لكنها لم تُظهره لأحد قط، لا لرجلها ولا لأختها.
لكن ثالثة الأثافي كما يقولون هو موقفها من الله.
وفي قصة رجوع يعقوب من حاران،
حادثة مؤسفة كانت بطلتها راحيل،
أظهرت جانباً مُظلماً من حياتها، إذ سرقت آلهة أبيها،
وكذبت عليه، كما وضللت زوجها!
|