رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَخـبرُوا بَنيكُمْ عَنهُ، وَبَنوكُمْ بَنيهِمْ، وَبَنوهُمْ دَوْرًا آخرَ» ( يوئيل 1: 3 ) ما أجمل الصورة التي يرسمها الوحي عن البيت الذي بحسب فكر الرب في تثنية 6: 4- 9 وأيضًا تثنية 11: 18- 21؛ كلمة الله مُخبأة في القلب، فائضة منه بالإنذار للأولاد وبالمُحادثات المقدسة في الدائرة العائلية، ومُنيرة في التصرفات اليومية، حتى إن كل مَن يأتي إلى البيت ويدخل في الأبواب، يرى أن كلمة الله هي المقياس لكل فرد، وللجميع، وفي كل شيء. ليت كل بيت تُقرأ فيه هذه الكلمة، يبدأ أهله بنعمة الله هذا الاختبار المبارك، لمجد الله وخير البنين والاجتماعات أيضًا |
|