رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ تَتَثَبَّتُ خَطَوَاتُ الإِنْسَانِ» ( مز 37: 23 ) «بِالرُّجُوعِ وَالسُّكُونِ تَخْلُصُونَ. بِالْهُدُوءِ وَالطُّمَأْنِينَةِ تَكُونُ قُوَّتُكُمْ» ( إشعياء 30: 15 ) لا شك أن سكون المؤمن، أصعب عليه كثيرًا من حركته وسط تيار الحياة حوله، ذلك لأن السكون يتطلب شجاعة وقوة أعظم. وما أجمل أن يُرى المؤمن هادئًا، واثقًا في إلهه، منتظرًا أمره العلوي بالحركة في وقتها الصحيح! في هذا سرور قلب الله وفائدتنا أيضًا. ليتنا بنعمته، نحرص على أن تكون حركاتنا وسكناتنا حسب إرادته، فتتم في حياتنا أفكاره وأغراضه المقدسة الصالحة. |