رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وإذا رجلٌ اسمهُ زكا وهو رئيسٌ للعشارين وكان غنيًا، وطلب أن يرى يسوع مَنْ هو .. ( لو 19: 2 ، 3) هذا الدرس ثمين جدًا، بالأخص في أيامنا هذه التي كثر فيها عدم المُبالاة والجمود الروحي والديانة السطحية. كان زكا غنيًا وعشارًا، وقد جمع ثروته أثناء قيامه بهذه الوظيفة الممقوتة، إذ كان عُرضة لأن يجرِّبه الشيطان قائلاً: إن مركزك ووظيفتك وظروفك كلها حواجز منيعة تحول دون خلاص نفسك. |
|