رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَالَ لِغِلمَانِهِ: هَذا هُوَ يُوحَنا الْمَعْمَدَانُ قَدْ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ!» ( متى 14: 1 ، 2) الواقع فإن الضمير الشرير دائمًا نشيط ويحرِّك قلب الإنسان، بينما الضمير الصالح دائمًا هادئ وساكن ومستريح. فالضمير الشـرير يرى كل شيء إنذارًا، ويخاف حيث لا يوجد سبب للخوف. فأعمال الإنسان الشـريرة ماثلة دائمًا أمام عينيه. وهذا ما حدث مع إخوة يوسف إذ بسـرعة تذكَّروا جريمتهم وربطوا الأحداث، وظنوا أن الله يعاقبهم، في حين لم يكن يوسف يفكِّر إلا في صالحهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المتألم الذي يفكِّر في الانتقام، يحتفظ بجراحه مفتوحة |
سامحهم |
يا رب سامحهم |
يا رب يسوع سامحهم |
يا رب سامحهم |