رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تمر بنا أوقات.. يضيق الطريق.. يعم الظلام.. تُغلق الأبواب، ويشعر كل منا بالخوف والوحدة وينتابنا القلق وتتملكنا الحيرة، ويدخلنا الشك فيأتينا صوت الله وقلبه يفيض نحونا بالحب العجيب والشفقة على ضعف طبيعتنا وقلة صبرنا "لست تعلم أنت الآن ما أنا أصنع ولكنك ستفهم فيما بعد". فقط "انتظر الرب". . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصفقة المزورة |
الرحمة مع الشفقة |
الشفقة على المخطئين |
حب الشفقة |
بين الحب و الشفقة |