إِسْحَاقُ .. دَعَا عِيسُوَ .. وَقَالَ لَهُ: .. اصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً كَمَا أُحِبُّ،
وَأْتِنِي بِهَا..حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي
( تكوين 27: 1 - 4)
أراد إسحاق أن يُبارك عيسو بدلاً من يعقوب،
مخالفًا قصد الله المُعلَن قبل سنوات طويلة.
والقصة في الواقع لا تبدأ من هنا ولكن منذ أن بدأ عيسو مهنة الصيد،
واعتاد أن يصطاد الغزلان ويُهيئ طعامًا لأبيه،
فنقرأ القول: «فأحبَّ إسحاق عيسو لأن في فمهِ صيدًا»
( تك 25: 28 ).