رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما سبيل الصديقين فكنورٍ مُشرقٍ، يتزايد ويُنير إلى النهار الكامل ( أم 4: 18 ) لو كان أول يوم من أيام حياتي المسيحية هو أسعدها، لكانت سعادتي العُظمى الآن بعيدًا جدًا خلفي. لكن أعمق أفراحي وأغزر بركاتي لا تزال أمامي. لقد تثبَّت رجائي على ربنا الآتي وعلى مكاني في بيت الآب، حيث لا خطية ولا ويل هناك، وحيث ربوات من المفديين بالدم سينظرون وجه الحَمَل، وسيجدون في تسبيحه لذة غير منقطعة. أعزائي .. أمامنا ما هو أفضل. ولا بد أن الأمر يكون كذلك. |
|