رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
َ فاختار لوط لنفسه كل دائرة الأردن ( تك 13: 11 ) فمنذ السن المبكر، يسرع المراهق للاختيار: التوجيه المهني، الدراسات ...الخ واختيارات أخرى تُتاح تكون لها أحياناً عواقب حاسمة كسابقتها: الزملاء، أوقات الفراغ، الرياضة ...الخ. وهكذا تفرض علينا الحياة أن نستمر في الاختيار: اختيار شريك الحياة، وظيفة العمل، محل الإقامة ... وهكذا فإن القائمة لا نهاية لها! فكيف يمكن إذاً أن نتجنب الخطأ؟ فيما يتعلق بعلاقتنا مع الله، الطريق واضح: "فاختر الحياة لكي تحيا" ( تث 30: 19 ). وفي أولويات الحياة أيضاً "فاختارت مريم النصيب الصالح" ( لو 10: 38 -42). فإن كان الله يحبنا بهذا المقدار ليحثنا على اختيار أفضل ما عنده، فهل نتطاول نحن وندّعي أننا نعرف أكثر منه؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم اختارت النصيب الصالح يسوع |
مريم التى أختارت النصيب الصالح |
النصيب الصالح |
النصيب الصالح |
إختر النصيب الصالح |